بعد أن أعلن عن استقالته رسمياً، عقد رئيس نادي الشباب المستقيل الأمير خالد بن سعد مؤتمراً صحفياً أمس الإثنين كشف فيه العديد من الأمور المتعلقة باستقالته، كما تحدث عن بعض إنجازات إدارته في السنة التي أشرفت فيها على النادي. وسننقل لكم في خزينة الكرة أهم هذه النقاط.
- واجهنا حرب واتهامات من البعض صريحة وغير صادقة، وآخرها ما نشر أمس في إحدى الصحف أن الإدارة تركت مديونية بالنادي بلغت 75 مليون ريال، وسأقوم برفع قضية إلى وزارة الإعلام ضد الصحيفة التي نشرت الخبر.
- منذ البداية واجهنا اتهامات بأخطاء تتعلق ببعض العقود الاستثمارية، مما نتج عنه نقصان في المبلغ الذي كان يجب أن يحصل عليه النادي، لكن من هو المخطئ؟ هل الإدارة الجديدة التي لم تستلم العقود؟ أم مسؤول الاستثمار السابق الذي كان يجب عليه ابلاغنا بكل الخطوات التي يجب أن نتبعها؟
- وقعنا عقداً مع شركة عالمية في مجال التقنية بمبلغ 10.5 مليون ريال سنوياً ولمدة سنتين وسيكون إعلانها في صدر القميص.
- عقد شركة التسويق الألمانية جاهز للتوقيع.
- هناك محاولات جادة للتوقيع مع شركة أخرى للإعلان في ظهر القميص.
- سنقف مع الإدارة الجديدة لإنهاء هذه العقود.
- هناك ديون على النادي ولكن ليس كما ذكرت الصحف.
- استطعنا توفير مبلغ 21 مليون ريال الموسم الماضي من خلال بيع عقود اللاعبين وأبرزهم عبدالله شهيل وعيسى المحياني ومهند عسيري.